الحلقة الاضعف



كأني انتظر شخصا مهما ان يدخل او شيئا مملا ان ينتهي كانت الكثير من الاشعارات بجانب الساعة تظهر تخبرني بدخول شخص ما لكني    لم اكن مهتما كأن اهتمامي كله منصب في التفكير بما تأتي به الساعات القادمة حتى مراقبتي من النافدة هي مجرد وسيلة اخرى للانتطار
في كل دالك الوقت من الانتظار كان سؤال هل وقعت بدون ان تدري..يشل تفكيري
انا متأكد اني طرحت السؤال اكثر من مرة على نفسي لكني لم اكن متأكد من الجواب او لا ارغب في سماعه
فبعض الاجوبة نفضل ان ندعي اننا لا نعرف اجابتها على ان نعترف اننا اخطأنا الطريق مرة اخرى
لازلت اتجاهل الكلمة حتى في الكتابة فهل يا ترى وقعت فعلا تحث تأتير الحب
اكثر ما يتير سخريتي اني شخص غير مبالي في العادة لا بالحب و لا بالاشخاص لدي ككل الناس تجارب
بعضها انتهى بسببي و البعض الاخر لاسباب متفرقة لكني ما كنت يوما ضعيفا في اتخاد قرار في هكدا حالات 
ربما حان الوقت للملمت  شتاتي من جديد و ربما الابتعاد عن الارتباط لمدة طويلة يجعلنا 'الرجال' الحلقة الاضغف في السلسلة الرومانسية
او بدون جاهزية كما قال احد الاصدقاء

إرسال تعليق

يرجى الالتزام بآداب النقاش واحترام آراء الآخرين. التعليقات المسيئة أو غير ذات الصلة لن يتم نشرها.

أحدث أقدم