حبيبي !
هي الكلمة التي قلبت كل شيء و حولت مزاجي من متغابي الى شخص حساس في هاته الليلة الشتوية الباردة ،كان هاتف صديقي من ظهرت كلمة حبيبي عليه و هو في يدي كانت رسالة من زوجته كان اسم زوجته يشبه اسم (حبيبتي بطريقة ما) لا اعرف لكني شعرت بشعور غريب بالوحدة فجأة و تدكرت أخر مرة وصلتني رسالة تحمل حبيبي لقد كان مند بضع اشهر و كانت مزيفة من فتاة كانت تعتقد ان لا مشكلة ان اكون حبيبها و يشاركنا بضع احباء آخرون هدا الحب..بعض الكلام رغم انه مجرد كلام لكنه يعيد ترتيب قلبك بطريقة قد لا تدركها،شاءت الاقدار ان اعرف كم انا وحيد وسط كم كبير من الاصدقاء من الجنسين عبر رسالة من كلمة واحدة..لقد ادركت اني هرمت من أجل لا شيء و الشيء الوحيد الدي حققته و انا اعاند القدر هو اني اصبحت اكثر وحدة من قبل،لقد بحث عن الحب المثالي ،المجنون،في كل الدروب و ما يزعجني انه كان اختياري فقدانه.. الحقيقة لست نادما رغم شعوري بالوحدة الان و لا زلت اعتقد ان افضل القرارات هي ما استخدمته تحت تلك الظروف .
تبا اشعر ان اخر شهر من السنة دوما ما يكون تعيسا بالنسبة لي لا هدايا تافهة منتظرة و لا انتظارات كبيرة ربما سأشتري هدية لنفسي مرة أخرى و نحتفل معا بنجاحنا في الاستمرار معا رغم اننا لا نطيق بعضنا مطلقا فنحن نتواصل من بعيد بدون كلمات و كل حروبنا خسرناها بالفواصل و النقاط ...قد نلتقي او لا نلتقي يوما..لا يهم..كثيرا ،ما عادت هناك مساومات.
اليس هدا حال كل العشاق ؟!
ضياع عبر السطور و سوء الفهم و خداع الكلمات و رغبة قاتلة في عناق قد يأتي او ينامون على أرصفة الاشواق.
هي الكلمة التي قلبت كل شيء و حولت مزاجي من متغابي الى شخص حساس في هاته الليلة الشتوية الباردة ،كان هاتف صديقي من ظهرت كلمة حبيبي عليه و هو في يدي كانت رسالة من زوجته كان اسم زوجته يشبه اسم (حبيبتي بطريقة ما) لا اعرف لكني شعرت بشعور غريب بالوحدة فجأة و تدكرت أخر مرة وصلتني رسالة تحمل حبيبي لقد كان مند بضع اشهر و كانت مزيفة من فتاة كانت تعتقد ان لا مشكلة ان اكون حبيبها و يشاركنا بضع احباء آخرون هدا الحب..بعض الكلام رغم انه مجرد كلام لكنه يعيد ترتيب قلبك بطريقة قد لا تدركها،شاءت الاقدار ان اعرف كم انا وحيد وسط كم كبير من الاصدقاء من الجنسين عبر رسالة من كلمة واحدة..لقد ادركت اني هرمت من أجل لا شيء و الشيء الوحيد الدي حققته و انا اعاند القدر هو اني اصبحت اكثر وحدة من قبل،لقد بحث عن الحب المثالي ،المجنون،في كل الدروب و ما يزعجني انه كان اختياري فقدانه.. الحقيقة لست نادما رغم شعوري بالوحدة الان و لا زلت اعتقد ان افضل القرارات هي ما استخدمته تحت تلك الظروف .
تبا اشعر ان اخر شهر من السنة دوما ما يكون تعيسا بالنسبة لي لا هدايا تافهة منتظرة و لا انتظارات كبيرة ربما سأشتري هدية لنفسي مرة أخرى و نحتفل معا بنجاحنا في الاستمرار معا رغم اننا لا نطيق بعضنا مطلقا فنحن نتواصل من بعيد بدون كلمات و كل حروبنا خسرناها بالفواصل و النقاط ...قد نلتقي او لا نلتقي يوما..لا يهم..كثيرا ،ما عادت هناك مساومات.
اليس هدا حال كل العشاق ؟!
ضياع عبر السطور و سوء الفهم و خداع الكلمات و رغبة قاتلة في عناق قد يأتي او ينامون على أرصفة الاشواق.