بعيدا عن التصعيدات الروائية و الحياة نجاح و كفاح و ديك افلام آخر ساعة و كتب ديال جوج دريال ديال تطوير الدات لي اخرها تلقى راسك محيد كاسيطة و داير كاسيطة اخرى في دماغك ،رخف على روحك و خدها ببساطة ضرب ليك القصوص مزيان إلى كنت محب للقص،قرا ليك ما تيسر ،دير خدمتك،وضرها ما أمكن و سافر،ضرب ليك شي ركيعات إلى كنت مؤمن..او كويسات إلى كنت من اللدين...مارس طقوس التناسل ما تيسر،سير للحج إلى قدرتي او عطي درهم او كثر لشي واحد من صحاب دور معايا،شري لمك بيجامة او جلابة او غي بلغة و خرجها مرة مرة،و لواليد شي ريحة و شي صلاية،شري لصاحبتك خاتم او سنيسلة و لا مزوج ديها مرة مرة توضر معاك و تفكرها بشي ريحة او ساعة..و عيش حياتك ببساطة الحياة عامرة بشاعة قبل تخلق و غادي تبقى هكاك بعد ما تلاح منها،ما ختاريتيش انك تخلاق و ما غاديش تختار وقتاش غادي تموت،الوجود ديالك غالبا ما عندو حتى أهمية من غير تسريع عملية النهاية المحتومة،تعيا ما طير و تنزل و تجمع في اللعاقة و المشاريع و ظن انك مركز الكون تزلق في الدوش مشات البصلة السيسائية (ماشي ديال مولاي صالح او السيسي ) و مشى كولشي و غادي يبدى تقصيم الغنائم لي جمعت طول حياتك،بزز منك غادي دوز مراحل الوهم الثلاث..وهم تحقيق احلامك عبر الدراسة،وهم ان العمل غادي يجلب لك الاستقلالية و السعادة و الثراء،وهم ان الزواج غادي يعطيك راحة البال لي محتاج.
الحقيقة المطلقة ماكيناش هنا بلا متفرع راسك معاها..كتب سماوية أو كتب فلسفية او نظريات هنا و هناك او كونيكسيون مزيانة هي أقصى طموح تحلم به.
تسلية المادة الرمادية و الهرمونات عبر القضايا الفلسفية او العرقية او الوطنية هداك كل ما تقدر دير ديرو و حاول تسلى مزيان.
حالتك النفسية و تعابير وجهك بعد كل عملية تناسل هي الحقيقة أن لا علاقة بين معنى للحياة و عملية التناسل..بلا ما دير لينا فيها عنتر زمانه.
بلا متفكر بزاف كتفيق في الصباح للخدمة باش تعمر وقتك و دخل مصيريف باش تاكل و تشرب و تلبس و تصرف على الحكومة المنزلية او شبه منزلية لا أقل ولا أكثر و كلشي بحالك بلا مظن انك كتفيق باش تسوݣ الكرة الأرضية ..و السلام عليكم ورحمه الله.ههه