حبر في محبرتي تمرد على أحرفي مدة من الزمن حتى صار جاف..من غيوم عينيك اسقيته فملأ الدواة و انسابت الحروف كإنسياب عطرك قربي شلالا..لروحي..
فأشتاقك..
نفس عميق يلهب كل اوردتي و كأنك انت الدماء التي تسري في عروقي..يتبعه زفير محمل بك و بكل الدكريات و اشياء لم تعد لي رغبة بالتفكير بها..
اسف..
الجميع يريد ان يعرف اين انا؟!!
انا في المكان الدي لا يستطيع ان يزعجني غياب او فقد..انا حيت اجن و اعقل على راحتي حيت ابتسم حد الاغتباط و ابكي حد البؤس و امشي في الاخير مبتسما امام الجميع حيت لا تتلون ملامحي بالحزن و اتقن دور السعيد و ارتشف حزني و دكرياتي و ألمي في كأس شاي قد لا ادفع ثمنه حيت اكون على حقيقتي المجردة حقيقة اني مزيج من الحزن و الفوضى و الفقد و الكثير من راحة البال..
غالبا تفقد بعض الأشياء أهميتها عند غياب شيء ما كان يجعلها ضرورية و هكدا الكثير من الاشياء التي كانت مهمة في فترة ما تصبح لا أهمية لها إطلاقا ..لدى لا تقل لمى...!
بل قل ربما سيأتي شيء آخر يعيد دالك الشيء لعجلة الوجود..في حياتك.
صديقة اتصلت بي اكثر من مرة تتساءل لمى إبتعدت كل هدا البعد و بهده الطريقة..!؟
و رغم اني اجبتها بأكثر من جواب لم تقتنع انه اصبح في حياتي الكثير من الأشخاص يشتاقون لي و بدل ان يصنعون حديثا يصنعون مشكلة و اني فقط تعبت من كل دالك الهراء فرحلت بدون وداع و انتهيت من اساس المشكلة.
فأشتاقك..
نفس عميق يلهب كل اوردتي و كأنك انت الدماء التي تسري في عروقي..يتبعه زفير محمل بك و بكل الدكريات و اشياء لم تعد لي رغبة بالتفكير بها..
اسف..
الجميع يريد ان يعرف اين انا؟!!
انا في المكان الدي لا يستطيع ان يزعجني غياب او فقد..انا حيت اجن و اعقل على راحتي حيت ابتسم حد الاغتباط و ابكي حد البؤس و امشي في الاخير مبتسما امام الجميع حيت لا تتلون ملامحي بالحزن و اتقن دور السعيد و ارتشف حزني و دكرياتي و ألمي في كأس شاي قد لا ادفع ثمنه حيت اكون على حقيقتي المجردة حقيقة اني مزيج من الحزن و الفوضى و الفقد و الكثير من راحة البال..
غالبا تفقد بعض الأشياء أهميتها عند غياب شيء ما كان يجعلها ضرورية و هكدا الكثير من الاشياء التي كانت مهمة في فترة ما تصبح لا أهمية لها إطلاقا ..لدى لا تقل لمى...!
بل قل ربما سيأتي شيء آخر يعيد دالك الشيء لعجلة الوجود..في حياتك.
صديقة اتصلت بي اكثر من مرة تتساءل لمى إبتعدت كل هدا البعد و بهده الطريقة..!؟
و رغم اني اجبتها بأكثر من جواب لم تقتنع انه اصبح في حياتي الكثير من الأشخاص يشتاقون لي و بدل ان يصنعون حديثا يصنعون مشكلة و اني فقط تعبت من كل دالك الهراء فرحلت بدون وداع و انتهيت من اساس المشكلة.
نشر في قسم:
المذكرات